ومع اقتراب انتهاء المهلة المحددة للتوصل إلى اتفاق بين البلدان الثلاثة يوم الأربعاء 15 يناير، تحول رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد من موقفه الرافض للوساطة الدولية إلى دعوة رئيس جنوب أفريقيا والرئيس القادم للاتحاد الأفريقي سيريل رامافوزا للعب دور في تحريك المفاوضات، وذلك خلال زيارته الأخيرة إلى جوهانسبرج. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أحمد قوله إنه يأمل أن يلعب رامافوزا "دورا مهما" في المحادثات، إلا أن هذا الدور لم يتضح بعد.
المصدر: انتربرايز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق